هذه الراوية الجزء الثاني من بياض الثلج
"بياض كالثلج" وهي تكملة للجزء الأول "حمراء كالدم"،
الزاخر بالأحداث المرعبة والغموض، حيث
تسافر الفتاة إلى مدينة أخرى وتصادف فتاة غريبة بتصرفاتها تحيطها بالشك والريبة مدعية أنها أختها فانظمت إلى طائفة
دينية غريبة لتكشف سرها الذي يطوي أخطار ما كان أن تتخيلها في حياتها .