يتحدث الكتاب عن عقيدة الإسلام في القرن العشرين والقرن التاسع عشر، يتحدث
عن الإختلاف في أجناسها وأقطارها وشكل ماضيها منذ أيام البعثة
المحمدية وانطلقت تحوز سبل القوة حتى كانت لها الغلبة والسيادة على أمم لم تقم لها
وزنا قبل ذلك، وفي هذا الكتاب يحاول العقاد رصد الحاضر الإسلامي على خلفية قراءة
الماضي لعله يدرك أسباب ما أصاب الأمة، وكيف يمكنها بناء مستقبلها.