تبين لنا هذه الرواية عن الوجه الآخر للجماعة
العلمية في الغرب المتقدم، حيث تكلف مهمة لأحد أشهر الأساتذة المختصة بالأبحاث
التاريخية في واشنطن بالبحث وحل الألغاز والأسرار والحكايات التي تعود لأزمنة
بعيدة في ضريح "بويفيغر"، ولكن هذه المنظمة خبيثة تحاول الإستفادة من المعلومات
التي لديه ثم تنفيه لكنه تفطن لحيلتهم، إنها حكاية ذيل الثعبان .