مجموعة قصصية تنتمي لأدب الرعب، ولأنها كذلك، فإن أحمد خالد توفيق اختار لها غرفة 207 مسرحاً، غرفة فندقية عرفت العديد من الأحداث عبر سنوات مديدة، يسردها لنا موف الاستقبال جمال الصواف، منتقلا بين جملة من الأحداث وكثير من المعلومات وشخوص مختلفة فبين الجن والشخصيات التاريخية والأطياف يقدم لنا الكاتب مجموعة ساحرة معلنا مجددا تمكنه من أدب الرعب.
تخللت القصص الكثير من الإحالات الساخرة
التي زادت لغة أحمد خالد توفيق تأثيراً خلّد أعماله وسط قرّاء الوطن العربي.