تدرك مكتبة الوليد اهتمامك البالغ حول طريقة إستخدام بيناتك الشخصية التي نتحصل عليها ، ونحن نأخذ هذه المسألة على محمل الجد لأن خصوصية زوارنا لها أهمية كبيرة بالنسبة لنا.

الجوانب التي تغطيها سياسة الخصوصية : 

·        الخصوصية و بيان سرية المعلومات فنحن نقدر مخاوفكم و إهتمامكم بشأن خصوصية بياناتكم على شبكة الأنترنت و لقد تم إنشاء هذه السياسة لمساعدتكم في تفهم طبيعة البيانات التي نقوم بتجميعها منكم و كيفية تعاملنا معها أثناء زيارتكم لموقعنا.

·    موقعنا لايعمل على تجميع بياناتك الشخصية من جهاز الكمبيوتر الخاص بك أثناء تصفحه ، و إنما سيتم فقط إستخدام البيانات التي قدمتها أنت بمحض إرادتك .

·        عند الإتصال بنا سيتم التعامل مع كل البيانات التي تقدمها على أنها سرية و إنما يتم إستخدامها في الرد على كافة إستفساراتك و ملاحظاتك أو طلباتك .

·        لن نقوم ببيع ، المتاجرة أو تأجير معلوماتك و إفشائها لأي مصلحة أو أي طرف ثالث خارج هذا الموقع ، و سيتم الكشف عن المعلومات فقط في حالة صدور أمر بذلك من قبل أي سلطة قضائية.

·        يجور للمكتبة تحديث بنود و شروط سياسة الخصوصية إن لزم الأمر و متى كان ذلك ملائما ، كما أن سياسة الخصوصية الجديدة تنشر على هذه الصفحة لتتنسى لك مراجعتها ، لذلك نوصيكم بمراجعة الصفحة بصفة دورية لإطلاع على كل ما هو جديد .

·        ملفات تعريف الإرتباط هي ملفات نصية صغيرة نقوم بتحويلها عبر متصفح الأنترنت الذي استخدمته إلى الأجهزة الخاصة بكم وذلك بهدف :

Ø     زيادة سرعة الإنتقال بين خدمات مكتبة الوليد.

Ø   التعرف على مستخدم الموقع ومميزات الوصول إليه.

Ø   الكشف عن وجود أي ملفات تعريف الإرتباط التي قام الخادم بضبطها مسبقا.

Ø   تحديد معلومات خاصة عن طريق الوصول إلى خدمات المكتبة مثل نظام التشغيل ونوع المتصفح و عناوين بروتوكولات الأنترنت (IP)، وما شابه ذلك.

Ø   محاربة أي نشاط ينتهك سياستنا أو يعرقل قدرتنا على توفير الخدمات.

·    موقعنا لا يتضمن أي ملفات تنتهك حقوق الملكية ، وأي كتاب مرفوع ينتهك هذه الحقوق يرجى تقديم بلاغ أو الإتصال بنا على صفحة الإتصال.

·        يمكنكم الإتصال بنا عند الحاجة إلينا من خلال الضغط على رابط إتصل بنا الموجود على موقعنا .

·        وفي الأخير نؤكد لكم أن مخاوفكم و إهتماماتكم حول سرية و خصوصية بياناتكم تعتبر قضية في غاية الأهمية بالنسبة لنا ، و نحن نسعى جاهدين تحقيق ذلك من خلال هذه السياسة.